يصادف اليوم 21 آذار “عيد الأم” وبرغم الظروف العصيبة الذي يمر فيها العالم، تبقى هذه المناسبة عزيزة على قلوبنا جميعًا، لأن الأم هي نبع الحنان والمشاعر، رمزًا للتضحية والوفاء، مصدر للعطاء والأمل.
الى تيجان رؤوسنا وأغلى ما نملك، نتقدم بأسمى معاني الإجلال والإكبار لجميع الأمهات في العالم، ونخص بالذكر الأمهات المنداويات، اللواتي لهنّ الدور الأكبر في تنشئة المجتمع، ومدرسة لأطفالهن في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها، كما ونطلب من الله الرحمة لأمهاتنا المتوفيات.
سائلين المولى عز وجل بدوام الصحة والعافية لأمهاتنا جميعًا وأن يجزيهنّ الخير على كل ما قدموه لنا من تضحية وعطاء في حياتنا، وأن تكون بداية الربيع التي تصادف اليوم بداية النهاية لوباء الكورونا الذي يقض مضاجع العالم.
كل عام وأمهاتنا رمزًا للعطاء والأمل
الى تيجان رؤوسنا وأغلى ما نملك، نتقدم بأسمى معاني الإجلال والإكبار لجميع الأمهات في العالم، ونخص بالذكر الأمهات المنداويات، اللواتي لهنّ الدور الأكبر في تنشئة المجتمع، ومدرسة لأطفالهن في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها، كما ونطلب من الله الرحمة لأمهاتنا المتوفيات.
سائلين المولى عز وجل بدوام الصحة والعافية لأمهاتنا جميعًا وأن يجزيهنّ الخير على كل ما قدموه لنا من تضحية وعطاء في حياتنا، وأن تكون بداية الربيع التي تصادف اليوم بداية النهاية لوباء الكورونا الذي يقض مضاجع العالم.
كل عام وأمهاتنا رمزًا للعطاء والأمل
مع فائق الاحترام
مؤنس طه عبد الحليم
رئيس مجلس كفر مندا المحلي